لفترة طويلة من الزمن، ربط مستخدمو الجوالات بين جودة الكاميرا ودقتها، فبقي مصطلح "بكسل" هو الأكثر تداولا للتعبير عن تطور كاميرا الجوال، ولكن مع تنافس العلامات التجارية في العالم لإنتاج جوالات بكاميرات تقلد خواص الكاميرات الرقمية المتخصصة، بدأت مصطلحات جديدة بجذب محبي التصوير عند بحثهم لاختيار الجوال المناسب لهوايتهم، كالتصوير في الإضاءة المنخفضة وتصوير الحياة البرية والرياضات والبورتريه، وكون الحجم المتاح داخل الجوال لايسمح للصانع بإدخال مكونات مادية تنافس تلك الموجودة في الكاميرات، أصبح الاعتماد الأكبر على برامج معالجة وتحليل الصور، بالإضافة إلى التركيز على دقة الشاشة وجمال ألوانها وسطوعها لعرض الصور بأجمل طريقة للمستخدم.