ازداد الاهتمام بأساليب الحياة الصحية بشكل كبير عند انتشار الوباء العالمي، وتوجهت الأنظار لفكرة الحد من انتشار الممرضات داخل الأماكن المغلقة من خلال إدارة جودة الهواء الداخلي، خاصةً في الفترة التي شهدت انخفاض النشاطات الخارجية، حيث أصبح الجميع يقضون معظم وقتهم في الداخل.